(٢) في الأصل: "تَحْتَ الأساور موهنا"، وهو سهو من الناسخ فيما يبدو، والبيت من بحر الطويل لِلرّاعِي النُّمَيْرِيِّ من قصيدة يمدح بها يَزِيدَ بنَ مُعاوِيةَ، ورواية ديوانه: تصدى لِوَضّاحِ الجَبينِ كأنه... سراج الدجى تُجْبَى إلَيْهِ السَّوائِرُ اللغة: رَجُلٌ وَضّاحٌ: حَسَنُ الوَجْهِ أبيضُ بَسّامٌ. التخريج: ديوانه ص ١٠٩، الكشف والبيان ١٠/ ١٣١، منتهى الطلب ٦/ ٩٢، عين المعانِي ورقة ١٤٢/ أ، تفسير القرطبي ١٩/ ٢١٤، البحر المحيط ٨/ ٤١٧، الدر المصون ٦/ ٤٧٩، اللباب في علوم الكتاب ٢٠/ ١٥٦. (٣) هذه قراءة ابن كثير ونافع وأبِي جعفر وابن محيصن، ينظر: السبعة ص ٦٧٢، الإتحاف ٢/ ٥٨٩. (٤) في قوله تعالى: {فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى} الليل ١٤، وانظر ما سيأتي ٤/ ٤٥٨. (٥) القدر ٤، وانظر ما سيأتي ٥/ ٧.