(١) ينظر في هذه المسألة: مجالس ثعلب ص ٢٦٨، إيضاح الوقف والابتداء ص ٤٢١، إعراب القرآن ٥/ ١٥٢، ١٧٦، تهذيب اللغة ١٠/ ٣٦٣: ٣٦٥، الصاحبي ص ٢٥٠، ٢٥١، الوقف على كلا وبلى ونَعَمْ ص ٤٩، ٥٠، شرح المفصل ٩/ ١٦، همع الهوامع ٢/ ٥٠٠ - ٥٠١. (٢) الضحاك بن سفيان بن عوف بن كعب، أبو سعيد الكلابِيُّ، صحابِيٌّ شجاع، كان نازلًا بنَجْدٍ، وَلَّاهُ النبيُّ -صلى اللَّه عليه وسلم- على من أسلم هناك من قومه، ثم اتخذه سَيّافًا، وكانوا يَعُدُّونَهُ بمائة فَارس، قيل: استشهد في قتال أهل الرِّدّةِ من بَنِي سليم سنة (١١ هـ). [أسد الغابة ٣/ ٣٦، الإصابة ٣/ ٣٨٦، ٣٨٧، الأعلام ٣/ ٢١٤]. (٣) رواه الإمام أحمد في المسند ٣/ ٤٥٢، والطبرانِيُّ في المعجم الكبير ٨/ ٢٩٩، وينظر: =