(١) قاله الخليل والزجاج، ينظر: العين ٨/ ٩٧، معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ٢٩٠، وينظر: تهذيب اللغة ١٤/ ٢٤٤، وقال الجوهري: "وكانت كِنْدةُ تَئِدُ البناتِ". الصحاح ٢/ ٥٤٦. (٢) هذا قول ثعلب، حكاه عنه النقاش في شفاء الصدور ورقة ٢١٣/ ب، وقال النحاس: "وفي معنى "سُئِلَتْ" قولان، أحدهما: أن المعنى: طُلِبَ منها: مَنْ قَتَلَها؟ توبيخًا له، فقيل لها: مَنْ قَتَلَكِ؟ ". إعراب القرآن ٥/ ١٥٨، وقاله المرتضى في أماليه ٢/ ٢٧٩. (٣) معانِي القرآن ٣/ ٢٤٠، ٢٤١، وهذا معنى كلامه لا لفظه. (٤) قرأ بها عبدُ اللَّه بنُ مسعود وعَلِيُّ بنُ أبِي طالب وعبدُ اللَّه بنُ عباس، رضي اللَّه عنه، وجابرُ ابنُ زيد وأبو الضحى ومجاهدٌ والضحاكُ وأبو صالِحٍ، ينظر: مختصر ابن خالويه ص ١٦٩، تفسير القرطبي ١٩/ ٢٣٣، البحر المحيط ٨/ ٤٢٥.