(٢) ينظر: شفاء الصدور ورقة ٢١٤/ أ، تفسير ابن كثير ٤/ ٥٠٩، الدر المنثور ٦/ ٣١٩. (٣) رُوِيَ هذا الحديث عن أنس وسَمُرةَ بن جُنْدُبٍ، رواه الطبرانِيُّ في المعجم الأوسط ٥/ ٢٩٤، والمعجم الكبير ١/ ٢٤٤، وذكره النقاشُ في شفاء الصدور ورقة ٢١٤/ أ، والهيثميُّ في مجمع الزوائد ٧/ ٢١٩ كتاب القَدَرِ: باب في أولاد المشركين، وينظر: الدر المنثور ٣/ ١٤٤. (٤) رُوِيَ هذا الحديث عن ابن عباس وأبِي هريرة، رواه الإمام أحمد في المسند ١/ ٢١٥، ٣٢٨، ٣٤١، ٣٥٨، ٢/ ٢٤٤، ٢٥٩، ٢٦٨، ٣٩٣، والبخاري في صحيحه ٢/ ١٠٤ كتاب الجنائز: باب ما قيل في أولاد المشركين، ٧/ ٢١٠، ٢١١ كتاب الرقاق: باب "اللَّهُ أعْلَمُ بما كانُوا عامِلِينَ"، ورواه مسلم في صحيحه ٨/ ٥٤ كتاب القَدَرِ: باب "كل مولود يولد علَى الفطرة". (٥) رواه أبو داود في سننه ٢/ ٤١٧ كتاب السنّة: باب في ذراري المشركين، والطبرانِيُّ في المعجم الكبير ١٠/ ٩٣، ١٣٨، وينظر: شفاء الصدور للنقاش ورقة ٢١٤/ أ.