و"وقع في بنات طبق" مَثَلٌ يُقال للداهية، وبنتُ طَبَقٍ: سُلَحْفاةٌ؛ وتزعم العرب أنَّها تبيض تسعًا وتسعين بَيْضةً كلُّها سَلَاحِفُ، وَتَبِيضُ بَيْضةً تَنْقَفُ عن أسوَدَ أي: حَيّةٍ، انظر: ديوان الأدب ١/ ٢٢٤، الصحاح ٤/ ١٥١١، جمهرة الأمثال ١/ ١٤٦، مجمع الأمثال ١/ ١٦٥، المستقصى ٢/ ٣٦. (٢) البيتان من البسيط، لِحارِثةَ بنِ بَدْرٍ الغُدانِيِّ، ويُرْوَى عَجُزُ الأوَّلِ: مَنْ ذا الذِي لَمْ يُجَرَّعْ مَرّة حَزَنااللغة: الرَّنَقُ: مصدر قولك: رَنقَ الماءُ: إذا كَدِرَ، وعَيْشٌ رَنقٌ؛ أي: كَدِرٌ. التخريج: التعازي والمراثي للمبرد ص ٨، الكشف والبيان ١٠/ ١٦٢، مجمع البيان ١٠/ ١٠/ ٣٠٣ - ٣٠٤، عين المعانِي ورقة ١٤٣/ ب. (٣) من قوله تعالى: "لِنَجْعَلَها لَكُمْ تَذْكِرةً وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيةٌ". الحاقة ١٢. (٤) ينظر: مجاز القرآن ٢/ ٢٩٢، معانِي القرآن للأخفش ص ٥٣٤، إصلاح المنطق ص ٢٢٨، ٢٢٩، غريب القرآن لابن قتيبة ص ٥٢١، معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ٣٠٦، غريب القرآن للسجستانِيِّ ص ١٧٦ شفاء الصدور ٢٢٣/ أ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute