(١) ينظر: معانِي القرآن للفراء ٣/ ٢٧٣، مجاز القرآن ٢/ ٣٠٢، ياقوتة الصراط ص ٥٨٣. (٢) ينظر قوله في إعراب القرآن للنحاس ٥/ ٢٤٧، عمدة الأدباء للأنباري ص ٢٩٢، وقد ذكر محقق كتاب المقصور والممدود للقالِي أن قول المبرد قد أُثبت بحاشية مخطوط الكتاب، ينظر: المقصور والممدود للقالِي ص ٢١٧. (٣) ينظر قولهم في إعراب القرآن ٥/ ٢٤٧، وقال ابن ولاد: "الضحى بالضم مقصور يكتب بالياء والألف، فإذا فتحت أولها مددت فقلت: هو الضحاء للإبل بمَنْزِلةِ الغداء". المقصور والممدود ص ٦٦، وينظر: حاشية المقصور والممدود للقالِيَ ص ٢١٧، عمدة الأدباء ص ٢٩١، وقال الأنباري: "ويُحْكَى عن أبِي العَبّاسِ أحْمَدَ بنِ يَحْيى ثَعْلَبٍ أنه كَتَبَ مُصْحَفًا لبعض أكابرِ أبْناءِ طاهِرٍ، فنظر فيه أبو العَبّاسِ محمدُ بنُ يَزِيدَ المُبَرِّدُ، وقد كَتَبَ: "والضُّحَى" بالياء، فقال له أبو العباس المُبَرّدُ: لِماذا كَتَبْتَهُ بالياء وهو من ذَواتِ الواو؟ فقال: لأن الضَّمَّ في أوَّلِهِ يُوهِمُ أنَّهُ من ذَواتِ الياء، فقال له أبو العباس المُبَرِّدُ: أفَلَا يَزُولُ هذا التَّوَهُّمُ إلَى يَوْمِ القِيامةِ؟ ". عمدة الأدباء ص ٢٩٢. (٤) يعني النحاس، ينظر: إعراب القرآن ٥/ ٢٤٧.