(٢) يوسف ٣٢. (٣) أجاز البصريون إبدال النكرة من المعرفة بلا شرط، وأجازه الكوفيون بشرط كونها بلفظ الأول أو موصوفةً كهذه الآية، ينظر: الكتاب ١/ ٣٩٨، ٢/ ٩، ٨٦، معانِي القرآن للفراء ١/ ٧، ٢/ ٣٨٢، ٤٠٧، الكامل ٣/ ١٨، والمقتضب للمبرد ١/ ١٦٤٣/ ٢٧١، الأصول ٢/ ٤٦، ٤٧، إعراب القرآن للنحاس ٥/ ٢٦٣، الجمل للزجاجي ص ٢٤، المسائل المنثورة ص ٤٦ - ٤٧، شرح المقدمة المحسبة ص ٤٢٥، شرح التسهيل لابن مالك ٣/ ٣٣١، شرح كافية ابن الحاجب للرضي ٢/ ٤٠٤، ٤٠٥، ارتشاف الضرب ٤/ ١٩٦٢، ١٩٦٣، خزانة الأدب ٢/ ٤٤٦، ٥/ ١٧٩، ١٨٦. (٤) يوسف ٨٢. (٥) قال الأزهري: "وقال الليث: النّادِي: المَجْلِسُ يَنْدُو إليه مَنْ حَوالَيْهِ، ولا يُسَمَّى نادِيًا حتى يكون فيه أهْلُهُ، فإذا تَفَرَّقُوا لَمْ يَكُنْ نادِيًا". تهذيب اللغة ١٤/ ١٩٠.