(١) قاله الجوهري في الصحاح ٥/ ٢٠١٧. (٢) هذا على تأويل الدين بِالْمِلّةِ، أو على قراءة ابن مسعود والحَسَنِ: "وَذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمةُ"، فحينئذ تكون التاء للمبالغة كعَلَّامةٍ وَنَسّابةٍ، ينظر: المحرر الوجيز ٥/ ٥٠٨، البحر المحيط ٨/ ٤٩٥، الدر المصون ٦/ ٥٥٢. (٣) يعني أنها تكون خَبَرًا ثانيًا لـ "إنَّ"، والخبر الأول "فِي نارِ جَهَنَّمَ"، ينظر: إعراب القرآن للنحاس ٥/ ٢٧٣ - ٢٧٤. (٤) قرأ نافعٌ، وابنُ عامر في رواية ابن ذَكْوانَ عنه، والأعرجُ: "البَرِيئةِ" في الموضعين بالمد والهمز، وقرأ الباقون، وابنُ عامر في رواية هشام بن عمار عنه: "البَرِيّةِ" بالتشديد من غير همز، ينظر: السبعة ص ٦٩٣، البحر المحيط ٨/ ٤٩٥، النشر ١/ ٤٠٧، الإتحاف ٢/ ٦٢٢. (٥) الحديد ٢٢. (٦) يعني أنها مشتقة من بَرَأ بالهمز، أيضًا، ثم خُفِّفَ بِتَرْكِ الهَمْزِ، قال سيبويه: "وسألتُ يونسَ =