(٢) هو محمد بن سَلَام بن فرَجٍ السُّلَمِيُّ بالولاء البخاري، أبو عبد اللَّه البَيْكَنْدِيُّ، شيخ البخاري، رَحّالٌ جَوّالٌ ثِقةٌ، كان مُحَدِّثَ بِلَادِ ما وراء النهر، توفِّي سنة (٢٢٥ هـ). [التاريخ الكبير ١/ ١١٠، الأعلام ٦/ ١٤٦]. (٣) طارق بن عبد اللَّه المُحارِبِيُّ، من مُحارِبِ خَصَفةَ، صَحابِيٌّ نزل الكوفة، وَرَوَى عنه أبو الشَّعْثاءِ وَرِبْعِيُّ بن خِراشٍ، له حديثان أو ثلاثة. [أسد الغابة ٣/ ٤٩، الإصابة ٣/ ٤١٤]. (٤) العُرْقُوبُ: عَصَبٌ مُوَتَّرٌ خَلْفَ الكَعْبَيْنِ. (٥) رواه البيهقي في السنن الكبرى ١/ ٧٦ كتاب الطهارة: باب الدليل على أن الكعبين هما الناتئان، ٦/ ٢١ كتاب البيوع: باب جواز السَّلَمِ الحالِّ، ورواه الحاكم في المستدرك ٢/ ٦٢ كتاب تواريخ المتقدمين: باب تأليف القرآن في عهد رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، ورواه الطبرانِيُّ في المعجم الكبير ٨/ ٣١٤. (٦) رواه عنه الأصمعي، ذكر ذلك الثعلبى في الكشف والبيان ١٠/ ٣٢٤، وينظر أيضًا: اللباب في علوم الكتاب ٢٠/ ٥٥٠.