(٢) ذكره الثعلبي بغير عزو في الكشف والبيان ١٠/ ٣٢٧، وينظر: عين المعانِي ورقة ١٤٩/ أ، البحر المحيط ٨/ ٥٢٨. (٣) أكْثَمُ بنُ صيْفِيِّ بنِ رِياحِ بن الحارِثِ التَّمِيمِيِّ، حكيم العرب فِي الجاهلية، وَأحَدُ المُعَمِّرِينَ، أدرك الإسلام، وقصد المدينة في مائة من قومه ليسلموا، فمات بالطريق سنة ٥٩، وأسلم أصحابه، وهو المَعْنِيُّ بقوله تعالَى: {وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ}. [الإصابة ١/ ٣٥٠، الأعلام ٢/ ٦]. (٤) هذا القول لِلُقْمانَ الحَكِيمِ كما ذكر الخوارزمي في المناقب والمثالب ص ٤٠٧، وينظر: الكشف والبيان ١٠/ ٣٢٧، عين المعانِي ورقة ١٤٩/ أ، تفسير القرطبي ٢٠/ ٢٣٩. (٥) البيت من البسيط، لَمْ أقف على قائله. التخريج: الكشف والبيان ١٠/ ٣٢٧، عين المعانِي ورقة ١٤٩/ أ، تفسير القرطبي ٢٠/ ٢٣٩.