(٢) في الأصل: "فلأنه يضله خبره". (٣) كتاب إنسان العين لمحمد بن طيفور الغزنوي السَّجاوَنْدِيُّ، وهو اختصار لكتابه "عين المعاني في تفسير السبع المثاني"، وكتاب إنسان العين لم أعثر عليه فيما رجعت إليه من فهارس المخطوطات، ولذلك سأُخَرِّجُ أقوالَ السجاونديِّ من كتابه الأصلي "عين المعانِي"، قال السجاوندي: "وموضع {أَنَّهُ} مرفوع، و {فَأَنَّهُ} تأكيد له، فالفاء على مذهب الجزاء، تقديره: كتب عليه إظهار متوليه وهدايته". عين المعاني ورقة ٨٥/ أ. (٤) قاله ثعلب، ينظر: ياقوتة الصراط ص ٣٦٧، وينظر: تفسير غريب القرآن للسجستاني ص ١٥٧. (٥) قاله ابن الأعرابي. ينظر: ياقوتة الصراط ص ٣٦٨، التهذيب ٧/ ٢٨، اللسان: خلق.