(٢) يعني: أن الجار والمجرور {وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ} في موضع نصب على الحال، ينظر: البيان ٢/ ١٧٤. (٣) يعني: جمع الفاعل في {يَأْتِينَ} لدلالة {كُلِّ} على العموم، قاله مكي في مشكل إعراب القرآن ٢/ ٩٧، وينظر: البيان للأنباري ٢/ ١٧٤، التبيان للعكبري ص ٩٤٠. (٤) في الأصل: "يأتونه"، والصواب ما أُثْبِتَ. (٥) معاني القرآن ٢/ ٢٢٤، وهو معنى كلام الفراء، وليس نصه. (٦) وهي أيضًا قراءة الضحاك وابن أبي عبلة، ينظر: مختصر ابن خالويه ص ٩٧، تفسير القرطبي ١٢/ ٣٩، البحر المحيط ٦/ ٢٣٨. (٧) من أول قوله: "وفي قراءة عبد اللَّه" إلى هنا قاله ابن الأنباري في إيضاح الوقف والابتداء ص ٧٨٥. (٨) إيضاح الوقف والابتداء ص ٧٨٥.