(٢) ينظر: تفسير القرطبي ١٢/ ٢٥٧. (٣) من البسيط، لأبِي زُبَيْدٍ الطائيِّ يصف عَيْنَي أسدٍ، ويُرْوَى: كان عينيه في وَقْبَيْنِ. . . . . . ... قِيضا اقْتِياضًا. . . . . . . اللغة: المشكاة: الكُوّةُ غير النافذة قِيضا: حُفِرا، والقَيْضُ: قشرة البيضة العليا، وقاضَها الطائرُ: شَقَّها عن الفَرْخِ فانقاضت؛ أي: انشقت، الوَقْبُ في الحَجَرِ: نُقْرةٌ يجتمع فيها الماء. التخريج: الشعر والشعراء ص ٦٨٥، الصناعتين ص ١٣٤، الكشف والبيان ٧/ ١٠٢، عين المعانِي ورقة ٩٠/ أ، تفسير القرطبي ١٢/ ٢٥٨. (٤) هو: حفص بن عمر بن عبد العزيز الأزدي، أبو عمر الدُّورِيُّ، إمام القراء في عصره، كان ثقة ضابطًا، ضريرًا، وهو أول من جمع القراءات، توفِّي بالرِّيِّ سنة (٢٤٦ هـ)، من كتبه: ما اتفقت ألفاظه ومعانيه من القرآن قراءات النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-. [غاية النهاية ١/ ٢٥٥: ٢٥٧، الأعلام ٢/ ٢٦٤]. (٥) ينظر: السبعة ص ٤٥٥، إعراب القراءات السبع ٢/ ١٠٧، الإتحاف ٢/ ٢٩٧. (٦) قال الخليل: "والمصباح: السراج بالمِسْرَجةِ، والمصباح: نفس السراج، وهو قُرْطُهُ الذي =