(١) هذا قول الفرَّاء والأخفش والمبرِّد والزَّجّاج ومكِّي، ينظر: معاني القرآن للفرَّاء ٢/ ٢٦٩، ٢٧٠، معاني القرآن للأخفش ص ٤٢٢، معاني القرآن وإعرابه ٤/ ٧١، مشكل إعراب القرآن ٢/ ١٣٤، وقول المبِّرد في معاني القرآن للنَّحاس ٥/ ٣٥، إعراب القرآن ٣/ ١٦٣، وينظر: شرح الشافية للرضِّي ٢/ ١٦٣، البحر المحيط ٦/ ٤٦٣، الدُّر ٥/ ٢٥٧. (٢) قال الأزهري: "وقال أبو زيد: إِنْسِيٌّ وِإنْسٌ وجِنِّيٌّ وجِنٌّ وعَرَبِيٌّ وعَرَبٌ". التهذيب ١٣/ ٨٦. (٣) ق ٥، وجاءت الآية في الأصل هكذا: "بل هم في أمر مريج". (٤) الإسراء ٤٥. (٥) وهو قوله تعالى: {مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ (١٩) بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ} الرحمن ١٩، ٢٠.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute