(١) يعني أنه بدل من العاقبة، وفيه وجوه أخرى تنظر في معاني القرآن للفرَّاء ٢/ ٢٩٦، معاني القرآن وإعرابه ٤/ ١٢٤، إعراب القرآن ٣/ ٢١٥، ٢١٦، الفريد للهمدانِيِّ ٣/ ٦٨٩، ٦٩٠، البحر المحيط ٧/ ٨٢، الدر المصون ٥/ ٣٢٠. (٢) لم أقف على قول الفرَّاء في المعانِي، ولا على قول أبي عبيدة في المَجاز، وإنما حكى الثعلبيُّ قول ثلاثتهم في الكشف والبيان ٧/ ٢١٧، وينظر: تفسير القرطبي ١٣/ ٢١٨. على أن مصطلح القطع عند الكوفيين مرادف لِمصطلح الحال عند البصريين، فهما يطلقان على معنًى واحد، ينظر: مصطلحات النحو الكوفِي ص ٥٧ - ٦٠. (٣) النحل ٥٢. (٤) قرأ بالرَّفع أيضًا: نصر بن عاصم وعاصمٌ الجحدريُّ، ينظر: مختصر ابن خالويه ص ١١١، تفسير القرطبي ١٣/ ٢١٨، البحر المحيط ٧/ ٨٢.