(٢) قاله الفرَّاء في معاني القرآن ٢/ ٢٩٧، وينظر: تفسير القرطبي ١٣/ ٢٢٠. (٣) قاله أكثر العلماء، قال النَّحاس: "وهذا أَوْلَى؛ لأن القرآن منزل على النَّبِيّ -صلى اللَّه عليه وسلم-، وكل ما فيه فهو مخاطب به، عليه السّلام، إلّا ما لم يصح معناه إلا بغيره". إعراب القرآن ٣/ ٢١٧، وينظر: جامع البيان ٢٠/ ٤، الكشف والبيان ٧/ ٢١٨، المحرر الوجيز ٤/ ٢٦٦، تفسير القرطبي ١٣/ ٢٢٠. (٤) ليس كُلُّ أَلِفِ استفهام بعده ألفُ وَصْل يُمَدُّ كما قال المؤلف، وينظر: معاني القرآن للفرَّاء ٢/ ٣٥٤، معاني القرآن للأخفش ص ٧، ٨، إيضاح الوقف والابتداء ص ١٩١ - ١٩٣. (٥) قوله تعالى: {قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ}. الأنعام ١٤٣، ١٤٤. (٦) في قوله تعالى: {آلْآنَ وَقَدْ كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ}. يونس ٥١، وقوله: {آلْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ}. يونس ٩١.