(١) ينظر: السبعة ص ٤٩٤، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ١٧٤، تفسير القرطبي ١٣/ ٢٨٨، البحر المحيط ٧/ ١١٣، الإتحاف ٢/ ٣٤٣. (٢) جوز النحاس في جملة {يُصَدِّقُنِي} أن تكون نعتًا، وأن تكون حالًا، وإذا كانت حالًا فصاحب الحال هو: الضمير المستتر في {رِدْءًا}؛ لأنَّهُ مؤول بالمشتق، فهو بمعنى "مُعِينًا"، ينظر: إعراب القرآن للنَّحاس ٣/ ٢٣٦، معاني القراءات للأزهري ٢/ ٢٥٢، ٢٥٣، الحجة للفارسي ٣/ ٢٥٥. (٣) المائدة ١١٤. (٤) هو: سعيد بن أوس بن ثابت، أبو زيد الأنصاري البصري، أحد أئمة اللغة والأدب، كان يرى رأي القدرية، كان سيبويه إذا قال: سمعت الثقة عَنَى أبا زيد، توفِّي سنة (٢١٥ هـ)، من =