(١) في الأصل: "والمصدر". (٢) قرأ: {لنُثْوِيَنَّهُمْ} عَلِيُّ بن أبي طالب وابن مسعود وزيد بن عَلِيٍّ والأعمش والربيع بن خيثم وابن وثاب وطلحة بن مصرف، ينظر: السبعة ص ٥٠٢، إعراب القراءات السبع ٢/ ١٩٠، ١٩١، حجة القراءات ص ٥٥٤، تفسير القرطبي ١٣/ ٣٥٩، البحر المحيط ٧/ ١٥٣، الإتحاف ٢/ ٣٥٢. (٣) معاني القرآن وإعرابه ٤/ ١٧٣. (٤) ينظر قول الأخفش في الحجة للفارسي ٣/ ٢٦٤، الوسيط ٣/ ٤٢٤، مجمع البيان ٨/ ٣٧. (٥) الحجة للقراء السبعة ٣/ ٢٦٤، ونص كلامه: "هذا الذي رآه أبو الحسن يدل على أن "ثوى" ليس بِمُتَعَدٍّ، وكذلك تفسير أبي عبيدة: أنه النازل فيهم. ووجهه أنه كان في الأصل: لنثوينهم من الجنة غرفا، كما تقول: لننْزِلنهُم من الجنة في غُرَف، وحُذِفَ الجارُّ كما حُذِفَ من قوله: أَمَرْتُكَ الْخَيْرَ فافْعَلْ ما أُمِرْتَ بِهِ