(١) البيت من الطويل من معلقته، ويُرِوَى: "أَيُّهَذا الَّلائِمِي". التخريج: ديوانه ص ٥٠، الكتاب ٣/ ٩٩، ١٠٠، معاني القرآن للأخفش ص ١٢٦، ٤٣٦، المقتضب ٢/ ٨٣، ١٣٤، مجالس ثعلب ص ٣١٧، معاني القرآن وإعرابه ١/ ١٦٥، سر صناعة الإعراب ص ٢٨٥، الصاحبي ص ١٧٨، الإنصاف ص ٥٦٠، البيان للأنباري ١/ ١٠١، ٢/ ٢٥٠، التبيان للعكبري ص ٨٣، شرح المفصل ٢/ ٧، ٤/ ٢٨، ٧/ ٥٢، شرح التسهيل لابن مالك ٤/ ٥٠، شرح الكافية للرضي ١/ ٦٦، ٤/ ٨٢، رصف المبانِي ص ١١٣، اللسان: أنن، دنا، مغني اللبيب ص ٥٠٢، ٨٤٠، همع الهوامع ١/ ٢٧، ٢/ ٣٩، ٣٢٣، شرح شواهد المغني ص ٨٠، ٨٠١، خزانة الأدب ١/ ١١٩، ٨/ ٥٧٩، ٥٨٠. (٢) البيت من الطويل، لتميم بن أُبَيِّ بن مقبل، ونُسِبَ للعُجَيْرِ السلولِيِّ، ونُسِبَ لتميمٍ العجلانِيِّ، ويُرِوَى: "وَما الدَّهْرُ". على أن استشهاد المؤلف بهذا البيت استشهادٌ في غير محله؛ لأن البيت عند النحويين شاهد على حذف الموصوف، لا على حذف "أَنْ" قبل الفعل "أَمُوتُ"، والتقدير: فمنهما تارة أموت فيها، وهذا هو الوجه الثانِي في الآية التي معنا، قال الزَّجّاج: "المعنى: ومن آياته آيةٌ يريكم بها البرق خوفًا وطمعًا. هذا أجود في العطف، لأنه قال: {وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ} فنسق باسم على اسم، ومثله من الشعر: "وما الدهر إلّا تارتان. . . البيت"، المعنى: فمنهما تارة أموت فيها". معاني القرآن وإعرابه ٤/ ١٨٢، وبه قال النَّحاس والفارسي أيضًا، ينظر: معاني القرآن للنَّحاس ٥/ ٢٥٣، ٢٥٤، كتاب الشعر ص ٣٠٧، المسائل البصريات ١/ ٢٤٧، المسائل المشكلة ص ٢٤٥، ٣٩٦، ٥٦٨، وينظر أيضًا: البيان ٢/ ٢٥٠، التبيان للعكبري ص ١٠٣٩، الفريد ٣/ ٧٥٥، البحر المحيط ٧/ ١٦٣، الدر المصون ٥/ ٣٧٥. التخريج: ديوان ابن مقبل ص ٣٨، الكتاب ٢/ ٣٤٦، معاني القرآن للفرَّاء ٢/ ٣٢٣، =