(١) قاله الفرَّاء في معاني القرآن ٢/ ٣٣٠، وينظر أيضًا: جامع البيان ٢١/ ١٠٢، الكشف والبيان ٧/ ٣٢٢. (٢) قاله الثعلبي في الكشف والبيان ٧/ ٣٢٢، وينظر: تفسير القرطبي ١٤/ ٨٥، البحر المحيط ٧/ ١٨٨. (٣) مجاز القرآن ٢/ ١٢٩. (٤) هو: عمرو بن مَعْدِي كَرِب بن ربيعة بن عبد اللَّه الزبيدي، أبو ثور، فارس اليمن، كان قد أسلم ثم ارتد بعد وفاة النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، ثم رجع إلى الإسلام، وشهد اليرموك، وفقد فيها إحدى عينيه، وله شعر جيد، وكان عَصِيَّ النفس، مات على مقربة من الرِّيِّ سنة (٢١ هـ). [الشعر والشعراء ص ٣٧٩، الإصابة ٤/ ٥٦٨: ٥٧٤، الأعلام ٥/ ٨٦]. (٥) البيت من الوافر، وأبو عمير هو فَرْوةُ بن مُسَيْكٍ المرادي عامل الرسول على مَذْحِجٍ، وكان عمرو يهجوه. =