(٢) يعني آخر الآية الثانية، وليس آخر الآية الأولى كما يوهم كلامه. (٣) قرأ أبو عمرو والحسن واليزيدي والسلمي وابن أبِي إسحاق: "يَعْمَلُونَ" بالياء، وقرأ الباقون بالتاء على الخطاب، ينظر: السبعة ص ٥١٨، حجة القراءات ص ٥٧٠، تفسير القرطبي ١٤/ ١١٥، إتحاف فضلاء البشر ٢/ ٣٦٩. (٤) هو الذي أخبر قريشًا بإسلام عمر بن الخطاب، وكان لا يكتم سرّا سمعه، ثم أسلم وشهد حُنَيْنًا، ثم شهد فتح مصر، وتوفي في أيام عمر وقد قارب المائة. [أسد الغابة ١/ ٢٩٥ - ٢٩٦، الإصابة ١/ ٦٠٥]. (٥) ينظر: الكشف والبيان ٨/ ٦، أسباب النزول ص ٢٣٦ - ٢٣٧، الوسيط ٣/ ٤٥٧ - ٤٥٨، عين المعانِي ورقة ١٠٢/ ب. (٦) قاله النحاس في إعراب القرآن ٣/ ٣٠٢، وينظر: تهذيب اللغة ٦/ ٢٤٩.