مَن ذا، اِبنَ لَيلى، جَزاكَ اللَّهُ مَغفِرةً... يُغْنِي مَكانَكَ أوْ يُعْطِي الَّذِي تَهَبُقَدْ كانَ عِنْدَ ابْنِ لَيْلَى غَيْرُ مُعْوِزر... لِلفَضْلِ وَصْلٌ وَلِلمُعتَرِّ مُرْتَغَبُالتخريج: ديوانه ص ٦٤، الأضداد للأنباري ص ٦٨. (١) حكاه الفراء عن الكلبي في معانِي القرآن ٢/ ٣٩٢، وينظر: مجاز القرآن ٢/ ١٧٤، الوسيط ٣/ ٥٣٢، تفسير القرطبي ١٥/ ١١٩. (٢) وبها قرأ أيضًا ابنُ مسعود ويعقوبُ ورُويْسٌ وزيدُ بنُ عَلِيٍّ، ينظر: تفسير القرطبي ١٥/ ١١٨، البحر المحيط ٧/ ٣٥٨، النشر ٢/ ٣٦٠، الإتحاف ٢/ ٤١٥. (٣) وأنشد الفراء شاهدًا على "إسْرائِينَ": يَقُولُ أهْلُ السُّوقِ لَمّا جِينا... هَذا، وَرَبِّ البَيْتِ، إسْرائِينامعانِي القرآن ٢/ ٣٩١.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute