(٢) ص ٥٤. (٣) هذا قول الزَّجّاج والكوفيين، ينظر: معانِي القرآن وإعرابه ٤/ ٣١٩، إيضاح الوقف والابتداء ص ٨٦١، كشف المشكلات ٢/ ٢٥٨، زاد المسير ٧/ ٩٩، الفريد ٤/ ١٥، وأجازه الفارسي في الإغفال ١/ ١٠٣ - ١٠٤، وَرَدَّهُ الفراءُ بأنه قد طال الفصلُ بينهما، ينظر: معانِي القرآن للفراء ٢/ ٣٩٧، وينظر أيضًا: معانِي القرآن للنحاس ٦/ ٧٦. (٤) ص ٦٤. (٥) ينظر قوله في عين المعانِي ١١٣/ أ، تفسير القرطبي ١٥/ ١٤٤، البحر المحيط ٧/ ٣٦٧، الدر المصون ٥/ ٥٢٠. (٦) حكاه الثعلبي بغير عزو في الكشف والبيان ٨/ ١٧٦. (٧) معانِي القرآن ٢/ ٣٩٦، ٣٩٧، ومعنى كلامه أن فيه تقديمًا وتأخيرًا. (٨) تأويل مشكل القرآن ص ٥٣٦. (٩) هكذا في الأصل، ولا أعرف ما يعنيه بذلك؛ لأن "لاتَ" حرف لا موضع له من الإعراب، ويبدو أنه يريد "حِينَ" لأنه تحدث بعده عن "مَناصٍ".