اللغة: أبو رياح: رجل من بني ضبيعة، كان قَتَلَ رجلًا من بني سعد بن ثعلبة، فسألوه أن يحلف أو يُعْطِيَ الدِّيةَ، فحَلَفَ ثم قتلوه، فضربته العرب مَثَلًا لِما لا يُغْنِي من الحَلِفِ، لاهُهُ: إلَهُهُ، الكُبار: الكبير. التخريج: ديوانه ص ٣٣٣، جمهرة اللغة ص ٣٢٧، سر صناعة الإعراب ص ٤٣٠، الكشف والبيان ٨/ ١٧٩، أمالِي ابن الشجري ٢/ ١٩٧، شرح المفصل ١/ ٣، عين المعانِي ورقة ١١٣/ أ، تفسير القرطبي ٤/ ٥٣، شرح الكافية للرضي ١/ ٣٤٦، اللسان: أله، لوه، المقاصد النحوية ٤/ ٢٣٨، همع الهوامع ٢/ ٤٧، خزانة الأدب ٢/ ٢٦٦، ٢٦٩، ٧/ ١٧٦. (٢) البيتان من الرجز المشطور، لَمْ أقف على قائلهما. اللغة: ضاربَ الرجلُ صاحبه ضِرابًا ومضاربةً: ضربَ كل واحد منهما صاحبَه، طُيابًا: طَيِّبًا جِدًّا. التخريج: معانِي القرآن للفراء ٢/ ٣٩٨، ديوان الأدب ٣/ ٣٦٠، تهذيب اللغة ١٤/ ٤١، ٤٢، المحتسب ٢/ ٢٣٠، الصحاح ١/ ١٧٣، الكشف والبيان ٨/ ١٧٩، شمس العلوم ٧/ ٤٢٠٤، عين المعانِي ورقة ١١٣/ أ، اللسان: طيب، التاج: طيب. (٣) البيت من الوافر للحارث بن ظالِمْ المُرِّيِّ، من قصيدة أنشدها المفضل، يذكر فيها فتكه بخالد بن جعفر بن كلاب، وهو في جوار النعمان بن المنذر، ورواية المفضليات: "بَنِي لُؤَيٍّ"، ويُرْوَى: "وَكُنْتُ إذا رَأيْتُ". =