(٢) الأنبياء ٤٨، وينظر ١/ ١٩٤. (٣) قاله الأخفش فِي معاني القرآن ص ١٢٥، ٤٥٧، وحكاه عنه ابن الجوزي فِي زاد المسير ٧/ ٢٠١. (٤) هذا قول الخليل وسيبويه، قال سيبويه: "وسألت الخليل عن قوله، جَل ذِكْرُهُ: {حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا} [الزمر: ٧٣] أين جوابها؟ وعن قوله جَلَّ وعَلا: {وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ} [البقرة: ١٦٥]، {وَلَوْ تَرَى إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ} [الأنعام: ٢٧]، فقال: إن العرب قد تترك في مثل هذا الخبر الجوابَ في كلامهم؛ لِعِلْمِ المُخْبَرِ لأيِّ شَيءٍ وُضِعَ هذا الكلامُ". الكتاب ٣/ ١٠٣، وهو أيضًا قول المبرد والزجاج، ينظر: المقتضب ٢/ ٧٧: ٩٩، معانِي القرآن وإعرابه ٤/ ٣٦٤، وينظر أيضًا: معانِي القرآن للنحاس ٦/ ١٩٧، إعراب القرآن ٤/ ٢٢، كشف المشكلات ٢/ ٢٧٧، الفريد ٤/ ٢٠٢، البحر ٧/ ٤٢٥.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute