(٢) وصاحب الحال: "آياته"، وهذا قول الزجاج ومكي، ينظر: معانِي القرآن وإعرابه ٤/ ٣٧٩، مشكل إعراب القرآن ٢/ ٢٦٩، وقيل: صاحب الحال هو الكتاب، ينظر: البيان للأنباري ٢/ ٣٣٦، الفريد للمنتجب الهمدانِيِّ ٤/ ٢٢٣، البحر المحيط ٧/ ٤٦٣. (٣) هذا قول آخر للكسائي والفراء، ينظر: معاني القرآن للفراء ٣/ ١١، وينظر قول الكسائي في إعراب القرآن للنحاس ٤/ ٤٧، تفسير القرطبي ١٥/ ٣٣٧. (٤) ذهب الزجاج والنحاس إلى أن "بَشِيرًا" نعت للقرآن، ينظر: معانِي القرآن وإعرابه ٤/ ٣٧٩، معانِي القرآن للنحاس ٦/ ٢٤٢، ويرى الفراء أن "بشيرًا" حال أخرى من "كِتابٌ"، ويرى مَكّيٌّ أنه حال من الآيات، ينظر: معانِي القرآن للفراء ٣/ ١٢، مشكل إعراب القرآن ٢/ ٢٦٩، و"نَذِيرًا" حكمه في الإعراب حكم "بَشِيرًا"، وينظر: البيان للأنباري ٢/ ٣٣٦، الفريد للهمداني ٤/ ٢٢٤. (٥) فصلت من الآية ١٢. (٦) من أول قوله: "ولو أراد أن يخلقهما"، قاله الزجاج في معانِي القرآن وإعرابه ٤/ ٣٨٠.