(٢) هذا قول الفراء، جعله حالًا من الضمير في قوله: "أقْواتَها"، وجعله الباقولِيُّ حالًا من الأرض، ينظر: معانِي القرآن للفراء ٣/ ١٣، وينظر أيضًا: كشف المشكلات ٢/ ٢٨٥، التبيان للعكبري ص ١١٢٤، الفريد للهمداني ٤/ ٢٢٤، البحر المحيط ٧/ ٤٦٥. (٣) معانِي القرآن وإعرابه ٤/ ٣٨١ باختلاف في ألفاظه. (٤) قاله الكسائي والفراء، ينظر: معانِي القرآن للفراء ٣/ ١٣، وينظر قول الكسائي في إعراب القرآن للنحاس ٤/ ٥١. (٥) يس ٤٠، وهذا قول الأخفش والزجاج والنحاس، ينظر: معانِي القرآن للأخفش ص ٣٦٢، معانِي القرآن وإعرابه ٤/ ٣٨١، معانِي القرآن للنحاس ٦/ ٢٥١، وهو قولٌ آخَرُ للكسائي، ذكره النحاس في إعراب القرآن للنحاس ٤/ ٥١، وينظر: شرح جمل الزجاجي لطاهر بن أحمد ١/ ٢٩، الكشف والبيان ٨/ ٢٨٧، الوسيط ٤/ ٢٧.