(٢) قاله عمرو بن عبيد فيما حكاه عنه الأخفش في معانِي القرآن ص ٤٦٨، وهو أحد قولين للفراء في معانِي القرآن ٣/ ١٩، وينظر أيضًا: إعراب القرآن ٤/ ٦٤، زاد المسير ٧/ ٢٦٢، البحر المحيط ٧/ ٤٧٨، الدر المصون ٦/ ٦٨. (٣) هذا قول الفراء والأخفش، ينظر: معانِي القرآن للفراء ٣/ ١٩، معانِي القرآن للأخفش ص ٤٦٧، وينظر أيضًا: إعراب القرآن للنحاس ٤/ ٦٤، مشكل إعراب القرآن ٢/ ٢٧٣، وحُكِيَ عن أبي عمرو بن العلاء في البحر المحيط ٧/ ٤٧٨، والدر المصون ٦/ ٦٨. (٤) قاله النحاس في معانِي القرآن ٦/ ٢٧٥، وحكاه بغير عزو في إعراب القرآن ٤/ ٦٤. (٥) قال أبو عبيدة: "يقال: رَجُلٌ أعْجَمُ: إذا كانت في لسانه عُجْمةٌ، ورجل عَجَمِيٌّ أي: من العَجَمِ، وليس من اللسان". مجاز القرآن ٢/ ٩١، وينظر: معانِي القرآن وإعرابه ٤/ ٣٨٩، معانِي القرآن للنحاس ٦/ ٢٨٠، إعراب القراءات السبع ٢/ ٢٧٨، تهذيب اللغة ١/ ٣٩٠، الحجة للفارسي ٣/ ٣٥٦، ٣٥٧، وينظر ما سبق في الآية ١٩٨ من سورة الشعراء ١/ ٤٢٩. (٦) جاء في حاشية الأصل: "الرجل أعجمي، والقرآن عربِيٌّ"، ولعل الصواب ما أثبت. وهذا المعنى الذي يقصده المؤلف هنا إنما يتجه على قراءة "أعْجَمِيٌّ" بهمزة واحدة على الخبر، =