(٢) الحديث بهذا اللفظ في غريب الحديث لأبِي عبيد ٤/ ٣٢٣، والصحاح ٤/ ١٤١٦، والفائق للزمخشري ٣/ ٩٠، والنهاية لابن الأثير ٤/ ٤٦، ورواه الإمام أحمد عن السيدة عائشة والسيدة أم سلمة، رضي اللَّه عنهما، بلفظ "مِنْ جِماعٍ غَيْرِ احْتِلامٍ". المسند ٦/ ٣٦، ٢٩٠، ٣١٢، وينظر: صحيح مسلم ٣/ ١٣٨ كتاب الصيام باب صحة صوم من طلع عليه الفجر وهو جُنُبٌ. (٣) هذه المعانِي ذكرها الجوهري في الصحاح ٤/ ١٤١٥، وينظر: اللسان: قرف، التاج: قرف. (٤) ينظر قوله في الكشف والبيان للثعلبي ٨/ ٣١٤ - ٣١٥، وزاد المسير ٧/ ٢٨٦، وتفسير القرطبي ١٦/ ٢٥. (٥) العلق ١٨. (٦) الإسراء ١١، ومعنى كلامه أن الفعل "يَمْحُ" مرفوع لأنه كلام مستأنف، وليس معطوفًا =