(١) والرفع أرجح عند سيبويه في مثل هذا، ينظر: الكتاب ٣/ ٢٨: ٤٦، ٨٤: ٩٢، وينظر أيضًا: إعراب القرآن ٤/ ٨٤ - ٨٥، الحجة للفارسي ٣/ ٣٦٣ - ٣٦٤. (٢) معانِي القرآن ٣/ ٢٤. (٣) ذكر سيبويه أن الرفع في مثل هذا هو وجه الكلام، ثم قال: "وقد بلغنا أن بعض القراء قرأ: {مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَا هَادِيَ لَهُ وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ}، وذلك لأنه حُمِلَ الفِعْلُ على موضع الكلام؛ لأن هذا الكلام في موضعٍ يكون جوابًا؛ لأن أصل الجزاء الفعل". الكتاب ٣/ ٩٠ - ٩١. (٤) هذا قول ابن أبِي نُجَيْحٍ والسُّدِّيِّ ومجاهد، ينظر: جامع البيان ٢٥/ ٤٩، معانِي القرآن للنحاس ٦/ ٣٢١، الكشف والبيان ٨/ ٣٢٣، الوسيط ٤/ ٥٨، زاد المسير ٧/ ٢٩٣، القرطبي ١٦/ ٤٠.