(٢) ينظر قوله في جامع البيان ٢٥/ ١٥٦، الكشف والبيان ٨/ ٣٣٩، تفسير القرطبي ١٦/ ١٠٠، اللسان: سور. (٣) هذا قول الفراء وأبِي عبيدة وقطرب وأبِي زيد، ينظر: معاني القرآن للفراء ٣/ ٣٥، مجاز القرآن ١/ ٤٥١، وينظر قول قطرب وأبي زيد في معانِي القرآن وإعرابه ٣/ ٢٨٣، ٤/ ٤١٥، إعراب القرآن ٤/ ١١٤، الإغفال ١/ ٣١٨، ٢/ ٣٧٠، ٣٧٢. (٤) يعني أن الهاء في الجمع عوض من الياء التي كان ينبغي أن تلحق في جمع إسْوارٍ، على حد إعْصارٍ وأعاصِيرَ، ينظر: إعراب القرآن ٤/ ١١٤، الحجة للفارسي ٣/ ٣٧٧. (٥) يعني أن أساورة جمع أسْوِرةٍ الذي هو جمع سوار، فيكون جَمْعَ الجمعِ، وهذا الوجه أجازه الفراء والزجاج، ينظر: معانِي القرآن للفراء ٣/ ٣٥، معانِي القرآن وإعرابه ٤/ ٤١٥، وينظر أيضًا: الحجة للفارسي ٣/ ٣٧٨، والأسْقِيةُ: جمع سِقاءٍ. اللسان: سقي. (٦) القَشْعَمُ: المُسِنُّ من الرجال والنُّسُورِ، والصَّيْقَلُ: الذي يَشْحَذُ السُّيُوفَ ويَجْلُوها. اللسان: قشعم، صقل.