(٢) نسب معد (ج ١ ص ٣٩٧)، وتعقبه ابن حزم في جمهرته (ص ٣٤٩)، وقال: (لا يصح) وهو الأجدر مع صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، ونقل ابن حجر في الأوس والخزرج: (أنه لم يبق منهم أحدا في آخر عهد النبي صلّى الله عليه وسلّم إلا ودخل في الإسلام وما مات النبي صلّى الله عليه وسلّم وأحد منهم يظهر الكفر والله أعلم) الإصابة (ج ١ ص ١٣). (٣) في: طبقات ابن سعد (ج ٨ ص ٤٥٠)، وقال: (أبا شيخ أبيّ بن ثابت شهد بدرا). (٤) وتأتي ترجمته. (٥) في: تهذيب الأسماء (ج ٣ ص ١٠٨)، قال عن دومة الجندل: (يقال بضم الدال وفتحها، وقال ابن عساكر عن الواقدي: وهي من المدينة على ثلاث عشرة مرحلة ومن الكوفة على عشر مراحل ومن دمشق على عشر مراحل في برية)، وصوب النووي هذا التحديد وقال: (ومحله بالإتقان والمعرفة بأرفع الغايات)، وانظر كذلك: معجم ما استعجم (م ١ ص ٥٦٤)، ومعجم البلدان (ج ٢ ص ٥٥٤)، وحدد مكانها في وقتنا الحاضر فقيل: (قرية من الجوف شمال السعودية، تقع شمال تيماء على مسافة ٤٥٠ كيلا) المعالم الأثيرة (ص ١١٧).