(٢) انظر عنه: سيرة ابن هشام (م ١ ص ١٢٥)، ومغازي الواقدي (ص ٣٠٢)، واسقط من نسبه: (مالك الأغرّ) بين: (النّعمان بن ثعلبة)، وأنساب الأشراف (ج ١ ص ٣٣٠)، ومعرفة الصحابة (ر/١٨٧)، وجوامع السيرة (ص ١٧٠)، والاستيعاب (ج ١ ص ٥٠)، وعيون التاريخ (ص ١٦٤)، وأسد الغابة (ج ١ ص ١٦٣). (٣) تاريخ خليفة (ص ٧١)، وعيون الأثر (ج ١ ص ٤٤٠). (٤) الخبر في: طبقات ابن سعد (ج ٣ ص ٥٢٥)، وهو يوحي بأن ابن سعد قد أفرد له ترجمة في شهداء أحد. (٥) طبقات ابن سعد (ج ٦ ص ١٨)، وذكره في طبقات الكوفيين، ولم يذكر نسبه كاملا، وترجمته عنده مختصرة!، ويحتمل أن ابن سعد قد أفرد له ترجمة فيمن شهد الخندق أو قبل ذلك وهي ليست ضمن المطبوع من الطبقات، وقال الحافظ ابن حجر: (استصغر يوم أحد، وأول مشاهده الخندق، وقيل المريسيع) الإصابة (ج ١ ص ٥٤٢)، وغزاة المريسيع عند ابن سعد (في شعبان سنة خمس) أي قبل الخندق وكانت في: (ذي القعدة سنة خمس). (٦) في: نسب معد (ص ٤٠٦)، قال: (أرقم بن قيس)، فأسقط: (زيدا). (٧) في: الاستبصار (ص ١٢٠)، أضاف: (زيدا) بين: (قيس بن النّعمان). (٨) انظر عنه: النسب (ص ٢٨١)، وطبقات خليفة (ص ٩٤)، وطبقات مسلم (ر/٢٥٧)، والمعرفة والتاريخ (ج ١ ص ٣٠٣)، والإشتقاق (ص ٤٥٣)، والثقات (ج ٣ ص ١٣٩)، والمستدرك (ج ٣ ص ٥٣٢)، وعنده في نسبه: ( .. مالك بن الأغرّ .. ) والصواب: (مالك الأغرّ)، وجمهرة ابن حزم (ص ٣٦٥)، وعيون التاريخ (ص ١٩٣)، والجمع لابن القيسراني (ج ١ ص ١٤٣)، وأسد الغابة (ج ٢ ص ١٢٤)، ومختصر تاريخ دمشق (ج ٩ ص ١٠٥).