(٢) رحلة العبدري ص ١٣٢، وطبقات الشافعية الكبرى (ج ١٠ ص ١٠٣). (٣) مستفاد الرحلة والاغتراب (ص ٣٧). (٤) طبقات السبكي (ج ١٠ ص ١٠٣). (٥) برنامج الوادي آشي ص ١٤٨، والدرر الكامنة (ج ٢ ص ٤١٧). (٦) توضيح المشتبه (ج ٣ ص ٢٩). (٧) البدر الطالع (ص ٤٠٣)، وهدية العارفين (ج ١ ص ٦٣١)، ومقدمة المتجر الرابح في ثواب العمل الصالح للدمياطي. (٨) البداية والنهاية (ج ١٤ ص ٤٢). (٩) مستفاد الرحلة (ص ٣٧). (١٠) المشتبه للذهبي (ص ١٠١)، والتوضيح لابن ناصر الدين (ج ١ ص ٦٥٦)، وهي: «بليدة من بحيرة تنيس، وهما قريتان من ثغر دمياط، وقد خربتا … ، وركبهما البحر … ، فلم يبق بها أثر»، مستفاد الرحلة والاغتراب (ص ٧٩ - ٨٠). وقال ابن بطوطة: «وكانت تنيس بلدا عظيما شهيرا وهي الآن خراب»، تحفة النظار (ص ٥٠). وقال ابن دقماق (ت ٨٠٧ هـ): «وأما القرى التي كانت على الارتفاع من الأرض فبقيت منها: تونة، وسمناوة، وهما اليوم كومان والماء محيط بهما» ثم قال: «وقال الحافظ اليغموري: وبتنيس ودمياط يعمل القماش الرفيع وإن كانت شطا ودبيق ودميره وتونة، وما قاربهم من تلك الجزائر يعمل بها الرفيع من القماش .. »، الانتصار القسم الثاني (ص ٧٩)، وفي حاشية النجوم الزاهرة (ج ٨ ص ٢١٨)، وقال: «ومكان تونة اليوم يعرف: بكوم سيدي عبد الله بن سلام، الواقع في جزيرة ببحيرة المنزلة التي كانت تسمى قديما بحيرة تنيس، وهذه الجزيرة تقع شرقي بلدة المطرية إحدى بلاد مركز المنزلة بمديرية الدقهلية، وعلى بعد خمسة كيلوا مترات من المطرية». (١١) طبقات فقهاء الشافعيين (ج ٢ ص ٩٥١).