كتاب أخبار قبائل الخزرج

(١) قبيلة بني عمرو بن الخزرج - بنو حديلة وهم: بنو معاوية بن عمرو بن مالك بن النجار. - ج: 1 - ص: 268

بنو حديلة

وهم: بنو معاوية بن عمرو بن مالك بن النّجّار (١).

وولد معاوية بن عمرو بن مالك بن النّجّار.

وأمّه: حديلة بنت مالك بن زيد مناة (٢) بن حبيب بن عبد حارثة (٣) بن مالك بن غضب بن جشم بن الخزرج:

-زيدا.

-وكعبا.

[فمن بني زيد بن معاوية]

(٢٩) سيد القرّاء

: أبو المنذر (٤) -وأبو الطّفيل أبيّ (٥) بن كعب بن قيس بن عبيد (٦) بن زيد (٧) بن معاوية (٨).

---

(١) في: الاستبصار (ص ٤٧)، قال: (جديلة) بالجيم، والصواب: حديلة: بحاء مهملة مضمومة، ودال مهملة مفتوحة، وفي آخرها اللام، وقال ابن إسحاق: (بنو عمرو بن مالك بن النّجّار، هم بنو حديلة) سيرة ابن هشام (م ١ ص ٧٠٣،٤٥٧) وفي نسب معد (ص ٣٩١)، أثبت: (جديلة) بالجيم، وفي (ص ٣٩٢) ذكرها بالحاء المهملة، وانظر: النسب (ص ٢٧٧)، وطبقات ابن سعد (ج ٣ ص ٤٩٨)، وطبقات خليفة (ص ٨٧ - ٨٨)، ومختلف القبائل (ص ٣١٠)، والمؤتلف للدارقطني (ص ٥٢٩)، والإيناس في عمل الأنساب (ص ١٢٥)، والإكمال (ج ٢ ص ٥٩)، وأنساب السمعاني (ج ٢ ص ١٨٧)، واللباب (ج ١ ص ٣٤٩)، والتوضيح (ج ٢ ص ٢٤١)، وقال ابن ناصر الدين: (قلت: بنو حديلة في قول ابن إسحاق هم: بنو عمرو بن مالك بن النّجّار، وفي قول ابن سعد والجمهور: بنو معاوية بن عمرو بن مالك بن النّجّار)، وتبصير المنتبه (ج ١ ص ٢٤٥)، وتاج العروس (ج ٧ ص ٢٧٦).
(٢) في: الاستبصار (ص ٤٨) (زيد الله).
(٣) في: الاستبصار (ص ٤٨) (حارثة) فقط‍ بدون إضافة.
(٤) في: تهذيب الأسماء (ج ١ ص ١٠٨)، قال النووي: (أبو المنذر كناه بها رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، أبو الطفيل كناه بها عمر بن الخطاب رضي الله عنه).
(٥) طبقات ابن سعد (ج ٢ ص ٣٤٠، ج ٣ ص ٤٩٨).
(٦) في: نسب معد (ص ٣٩٢)، والاشتقاق (ص ٤٤٩)، جمهرة ابن حزم (ص ٣٤٨)، أسقطوا: (عبيدا).
(٧) في: النسب (ص ٢٧٨)، اسقط‍ (زيدا)، وفي تهذيب الأسماء (ج ١ ص ١٠٨)، قال: (يزيد).
(٨) انظر عنه: سيرة ابن هشام (م ١ ص ٧٠٣)، ومغازي الواقدي (ص ١٦٣)، وأضاف: (رفاعة) بين: (زيد بن معاوية)، والنسب والنسب (ص ٢٧٨)، والمحبر (ص ٢٨٦)، وطبقات مسلم (ر/١٨)، والمعرفة والتاريخ (ج ١ ص ٣١٥)، والثقات (ج ٣ ص ٥)، والمستدرك (ج ٣ ص ٣٠٢)، ومعرفة الصحابة (ر/٧٩)، وجوامع السيرة (ص ١٤٣)، ومختصر تاريخ دمشق (ج ٤ ص ١٩٧)، والاستبصار (ص ٤٨)، وأسد الغابة (ج ١ ص ٦١)، وتهذيب الكمال (ج ٢ ص ٢٦٢).