(٢) انظر عنه: المحبر (ص ٤٦٩)، وأنساب الأشراف (ج ١ ص ٢٨٣،٢٧٤)، وعداه من المنافقين، وقال ابن حجر: (عد الواقدي قيس من المنافقين؛ فلعل ذلك كان منه أول الأمر وقد بقي في الإسلام دهرا وروى عن النبي صلّى الله عليه وسلّم) الإصابة (ج ٣ ص ٢٤٥)، والتاريخ الكبير (ج ٧ ص ١٤٢)، والاستيعاب (ج ٣ ص ٢٢٦)، وعيون التاريخ (ص ٢٤٤)، وقال عنه هو: (قيس بن سهل بن ثعلبة .. )، نقلا عن البرقي، وقال أيضا: (قيس بن عمرو بن سهيل)، وقال كذلك: (قيس بن النّعمان)، والاستبصار (ص ٦٣)، وأسد الغابة (ج ٤ ص ١٤٠،١٣٨)، والتجريد (ج ٢ ص ٢٣)، ووهم فيه ابن الأثير والذهبي فذكراه في ترجمة: (قيس بن عمرو بن قهد، وقيس بن قهد)، وقالا: هو جد يحيى بن سعيد الأنصاري، ووضح ابن الأثير نسبته الصحيحة لكنه لم يأخذ بقول أحد ولم يرجح أحدهم، والصحيح: أن جد يحيى بن سعيد، هو هذا الذي نحن في سياق نسبه وترجمته. وتهذيب الكمال (ج ٢٤ ص ٧٢)، والإصابة (ج ٣ ص ٢٤٥)، وعنده: إضافة (عبيدا)، بين: (ثعلبة بن غنم). (٣) وهذه الطبقة ساقطة من المطبوع من الطبقات الكبرى. (٤) نسب معد (ص ٣٩٧)، وجمهرة ابن حزم (ص ٣٤٩)، وعقب فقال: (ولم يصح). (٥) سننه، ك/الصلاة، ر/٤٢٢، (ج ٢ ص ٢٨٤). (٦) كتب بجانب نص المتن: (الضمير في جده يعود إلى سعد بن سعيد).