(٢) سقطت ترجمته من: طبقات ابن سعد، المطبوع، وقال الدمياطي في ترجمة: قيس بن عمرو بن سهل رقم (١٣٦): (ذكره ابن سعد في الطبقة الثالثة ممن أسلم بعد أحد إلى فتح مكة) وأفرده هنا بترجمة. (٣) انظر عنه: الجرح والتعديل (ج ٤ ص ٨٣)، والاستيعاب (ج ٢ ص ٣٨)، وجمهرة ابن حزم (ص ٣٤٩)، وعيون التاريخ (ص ١٩٨)، والاستبصار (ص ٥٩)، وأسد الغابة (ج ٢ ص ١٩٨). (٤) أي: مطعون في دينه، انظر: القاموس المحيط (ص ٨٠٦). (٥) المحبر (ص ٤٦٩)، وأنساب الأشراف (ج ١ ص ٢٧٤)، وعقب ابن حجر العسقلاني على من قال بنفاق سعد بن زرارة، أخي أبي أمامة، فقال: (ولعله تاب والله أعلم) الإصابة (ج ٢ ص ٢٥). (٦) يبدو من السياق أن ترجمته عند ابن سعد، قد سقطت أيضا من طبقاته، المطبوعة، وراجع: جمهرة ابن حزم (ص ٣٤٩)، وقال: هو ابن أسعد بن زرارة، وأسد الغابة (ج ٣ ص ٣٢٢، ص ٣٤٩، ج ٤ ص ١٢١)، والتجريد (ج ١ ص ٣٤٨،٣٤٣) والإصابة (ج ٢ ص ٣٨٢، ج ٣ ص ١٥٠،٧٠) وذكره ابن حجر تحت اسم: (عبد الرحمن بن أسعد -وعبد الرحمن بن سعد-وأبو زرارة).