للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ثم إنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره، «فأمره أن يكفّر»، فقال: لا أجد، «فأمر له بعرق من تمر»، فقال: «تصدّق بهذا»، فقال: ما أحد أحوج إليه مني، قال: «فشأنك».

{قَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها وَتَشْتَكِي إِلَى اللهِ وَاللهُ يَسْمَعُ تَحاوُرَكُما إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ} (٧).

* [١٥٦/ب] * [ … ] (٨).

***


(١) مسند الإمام أحمد، ر/١٥٩٨٤ - ١٥٩٨٥ - ١٥٩٨٦ - ٢٣١٨٨.
(٢) سننه، ك/الطلاق، ب/في الظهار، ر/٢٢١٣، ج ١ ص ٦٧٣).
(٣) سننه، ك/الطلاق، ب/المظاهر يواقع قبل أن يكفر، (ر/١١٩٨) وب/كفارة الظهار (ر/١٢٠٠، ج ٣ ص ٥٠٢ - ٥٠٤).
(٤) سننه، ك/الطلاق، ب/الظهار، (ر/٢٠٦٢ ج ١ ص ٦٦٥).
(٥) ما بين () القوسين كلمة مطموسة، ولعلها: (ذكر-عرف).
(٦) طبقات ابن سعد (ج ٣ ص ٥٤٧).
(٧) سورة المجادلة، الآية ١.
(٨) تنقطع ترجمة سلمة بن صخر، وكذلك تنقطع أخبار حلفاء بن بياضة، من بني جشم بن الخزرج.

<<  <  ج: ص:  >  >>