(٢) معانِي القرآن للفراء ٣/ ٤٢، وينظر قول الكسائي في إعراب القرآن للنحاس ٤/ ١٣٤، مشكل إعراب القرآن ٢/ ٢٩١. (٣) يعني قوله تعالى: {أَذَلِكَ خَيْرٌ نُزُلًا أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ} الآية ٦٢، ينظر ٢/ ٢٦٧. (٤) دُرْدِيُّ الزيتِ: هو ما يبقى في أسفله، ينظر: غريب الحديث لأبي عبيد ٣/ ٢١٨، معانِي القرآن وإعرابه ٤/ ٢٨٢، شفاء الصدور ورقة ٦/ أ، ٦/ ب، لساَن العرب: مهل. (٥) يعني قوله تعالى: {وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ} الآية ٢٩، وهي في القسم المفقود من هذا الكتاب. (٦) ينظر اختياره في إعراب القرآن للنحاس ٤/ ١٣٤، الوسيط للواحدي ٤/ ٩٢. (٧) ينظر قول أبِي عبيد في الوسيط ٤/ ٩٢. (٨) ينظر: السبعة ص ٥٩٢، تفسير القرطبي ١٦/ ١٤٩، البحر المحيط ٨/ ٤٠، الإتحاف ٢/ ٤٦٣ - ٤٦٤.