(٢) الروم ٣٩، وهذا ما يسمى بالالتفات، وهذا القول قاله ابن قتيبة في تأويل مشكل القرآن ص ٢٨٩، وينظر: الصاحبي لابن فارس ص ٣٥٦، الكشف والبيان ٩/ ٢٧٨. (٣) البيت من البسيط للنابغة الذبيانِيِّ، من قصيدة يمدح بها النعمان، ويروى: "سالف الأمد"، وسوف يتكرر عَجُزُهُ ٣/ ١١٨. اللغة: العلياء: ما ارتفع من الأرض، السَّنَدُ: سَنَدُ الجبلِ: ارتفاعه حيث يُسْنَدُ فيه، أي: يُصْعَدُ، أقْوَتْ: خَلَتْ وأقْفَرَتْ. التخريج: ديوانه ص ١٤، الكتاب ٢/ ٣٢١، المقصور والممدود للفراء ص ٥٤، الأضداد لقطرب ص ٩٣، مجالس ثعلب ص ٤٣٥، الأضداد لابن الأنباري ص ١٢٢، شرح أبيات سيبويه ٢/ ٥٤، المحتسب ١/ ٢٥١، الصاحبي ص ٣٥٦، الكشف والبيان ٩/ ٢١٧، أمالِيُّ ابن الشجري ١/ ٤١٩، ٢/ ٣٠٥، المحرر الوجيز ٥/ ٢٥٠، البيان للأنباري ١/ ٩٦، القرطبي ١٦/ ٣١٤، ١٧/ ٢٢٢، رصف المبانِي ص ٤٥٢، اللسان: جرا، سند، قصد: يا، البحر المحيط ٨/ ٢٠٨، الدر المصون ٦/ ٢٦٦، المقاصد النحوية ٤/ ٣١٥، همع =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute