(٢) قاله النقاش، ثم قال: "ولِما وَقَعَ فيها [يعني النفس] من الخير: إلْهامٌ وإيزاعٌ، ولِما وقع فيها من الخوف للقتل وأشباهه: إيجاسٌ، ولِما وقع فيها من الأمن: طُمَانِينةٌ، ولما وقع فيها مما لا يُقَدَّرُ لَها فيه ولا لَها شَيءٌ: خاطِرٌ كقولك: خَطَرَ بِبالِي مَجِيءُ فلان وَأشباه ذلك". شفاء الصدور ٤٩/ أ. (٣) قاله الفراء في معانِي القرآن ٣/ ٧٦، وينظر: غريب القرآن لابن قتيبة ص ٤١٨، والعِلْباوانِ: تثنية عِلْباءٍ وهو عَصَبُ العُنُقِ. اللسان: علب. (٤) هذا قول الحسن البصري، ينظر: تفسير القرطبي ١٧/ ٩، والوَتِينُ: عِرْقٌ في القلب إذا انقطع مات صاحبه. اللسان: وتن. (٥) قاله مقاتل والزجاج، ينظر: معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ٤٤، وقول مقاتل في تفسير القرطبي ١٧/ ٩. (٦) ذكره ابن الجوزي بغير عزو في زاد المسير ٧/ ٩.