(١) ينظر: تهذيب اللغة ٤/ ٢٦٠، ٢٦١، الصحاح ١/ ١١٢. (٢) لَمْ أقف على قوله في معانِي القرآن، وإنما ذكره الثعلبي في الكشف والبيان ٩/ ١٦٩، وينظر: تفسير القرطبي ١٧/ ١٤٣. (٣) قاله الزجاج والنحاس وغيرهما، ينظر: معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ٩٠، إعراب القرآن ٤/ ٢٩٧، وينظر أيضًا: مشكل إعراب القرآن ٢/ ٣٤٠، الفريد للهمداني ٤/ ٣٩٩. (٤) قاله ابن عطية في المحرر الوجيز ٥/ ٢١٩، وينظر: التبيان للعكبري ص ١١٩٥، البحر ٨/ ١٨٠. (٥) هذا في غير القرآن، قال الزجاج: "ولو قُرِئَتْ: "نِعْمةٌ مِنْ عِنْدِنا" كان وجهًا، ويكون المعنى: تِلْكَ نِعْمة مِنْ عِنْدِنا. . . ولكني لا أعلم أحدًا قرأ بها، فلا تَقْرَأنّ بها إلّا أن تَثْبُتَ روايةٌ صحيحةٌ". معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ٩٠ - ٩١، وينظر: إعراب القرآن ٤/ ٢٩٧.