(١) ألْيانٌ عند أبِي العباس ثعلب جَمْعُ لِيني، ذكره النقاش فِي شفاء الصدور ورقة ١١٥/ أ، وينظر: إعراب القرآن للنحاس ٤/ ٣٩٢، الصحاح ٦/ ٢١٩٧، الفريد للهمداني ٤/ ٤٤٦، عين المعانِي ورقة ١٣٣/ أ، اللسان: لون، البحر المحيط ٨/ ٢٤٣، الدر المصون ٦/ ٢٩٤. (٢) البيت أنشده الأخفش كما ذكر الثعلبي في الكشف والبيان ٩/ ٢٧١ والقرطبي في تفسيره ١٨/ ٩. (٣) البيت من الخفيف، لَمْ أقف على قائله، ويُرْوَى: قَدْ جَفانِي الأحْبابُ حِينَ تَغَنَّوْا التخريج: الكشف والبيان ٩/ ٢٧١، تفسير القرطبي ١٨/ ٩، البحر المحيط ٨/ ٢٤٠، اللباب في علوم الكتاب ١٨/ ٥٧٠. (٤) وهي أيضًا قراءة زيدِ بن عَلِيٍّ والأعمش وطلحة، وقرأ ابن مسعود أيضًا: "ما قَطَعْتُمْ مِنْ لِينةٍ وَلَا تَرَكْتُمْ قَوْماءَ عَلَى أُصُولِها"، ينظر: مختصر ابن خالويه ص ١٥٤، تفسير القرطبي ١٨/ ١٠، البحر المحيط ٨/ ٢٤٣ - ٢٤٤. (٥) قاله الأخفش في معانِي القرآن ص ٤٩٧، وينظر: شفاء الصدور ورقة ١١٥/ ب.