التخريج: ديوانه ص ١٧، جمهرة اللغة ص ١٠٧٤، الزاهر لابن الأنباري ٢/ ٥٣، ٣٤٦، الصحاح ٢٤٩٢، الصاحبي ص ٤٣٢، جمهرة أشعار العرب ص ١٣٠، الكشف والبيان ١٠/ ٦٣، المختار من شعر بشار ص ١٤٢، مجمع البيان ١٠/ ١٦٠، عين المعانِي ورقة ١٣٨/ ب، تفسير القرطبي ١٩/ ٤٤، اللسان: مسا، البحر المحيط ٨/ ٣٥٢، الدر المصون ٦/ ٤٠٦، اللباب في علوم الكتاب ١٩/ ٤٦٧، التاج: مسا، فتح القدير ٥/ ٣١٧. (١) قال سيبويه: "هذا باب ما جاء المصدر فيه على غير الفعل لأن المعنى واحد، وذلك قولك: اجْتَوَرُوا تَجاوُرًا، وَتَجاوَرُوا اجْتِوارًا؛ لأن معنى اجْتَوَرُوا وتَجاوَرُوا واحدٌ، ومثل ذلك: انْكَسَرَ كَسْرًا، وكُسِرَ انْكِسارًا؛ لأن معنى كُسِرَ وانْكَسَرَ واحدٌ، وقال اللَّه تبارك وتعالى: {وَاللَّهُ أَنْبَتَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ نَبَاتًا} لأنه إذا قال: أنْبَتَهُ فكأنه قال: قد نَبَتَ، وقال اللَّه عز وجل: {وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا} لأنه إذا قال: تَبَتَّلْ فكأنه قال: بَتِّلْ". الكتاب ٤/ ٨١، وينظر: أدب الكاتب ص ٥١٠، ٥١١، المقتضب ١/ ٧٤، ٣/ ٢٠٤، الأصول لابن السراج ٣/ ١٣٤، معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ٢٤١، إعراب القرآن ٥/ ٥٧، الخصائص ٢/ ٣٠٩، الكشاف ٤/ ١٧٧، شرح المفصل ١/ ١١١، عين المعانِي ١٣٨/ ب. (٢) في الأصل: "جابلقا". (٣) الحَرَسِيُّ: واحد الحَرَسُ، وهم حَرَسُ السلطان وخَدَمُهُ المرتبون لِحِفْظِهِ وحِراسَتِه، وإنما كان الواحد حَرَسِيًّا، لأنه قد صار اسمَ جِنْسٍ فَنُسِبَ إليه، ينظر: الصحاح ٣/ ٩١٦، النهاية لابن الأثير ١/ ٣٥٣، اللسان: حرس.