(٢) هو عبد العزى بن خطل وقيل: هلال بن خطل، أسلم وسماه الرسول عبد اللَّه وهاجر للمدينة، وبعثه الرسول ساعيًا ومعه رجل من خزاعة فَقَتَلَ الخُزاعِيَّ وهرب إلى مكة، وقال الشعر يهجو به النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، فلما كان فتح مكة تعلق بأستار الكعبة، فأمر الرسول بقتله. [الأنساب ٥/ ٢٩، سبل الهدى والرشاد ٥/ ٢٢٤]. (٣) ينظر في سبب نزولها: عين المعاني ورقة ٨٥/ ب، الدر المنثور ٤/ ٣٥١. (٤) المؤمنون ٢٠. (٥) قال بزيادة الباء: الأخفشُ في معاني القرآن ص ٤١٤، وأبو عبيدة في مجاز القرآن ٢/ ٤٨، ٥٦، وابن قتيبة في تأويل مشكل القرآن ص ٢٥٠، قال النحاس: "وهذا عند أبي العباس خطأ؛ لأنه لا يزاد شيء لغير معنى". معاني القرآن للنحاس ٤/ ٣٩٥. (٦) قاله الفراء والزَّجّاج، معاني القرآن للفراء ٢/ ٢٢٢، معاني القرآن وإعرابه ٣/ ٤٢١.