(٢) قاله الفراء والزَّجّاج والنحاس، ينظر: معاني القرآن للفراء ٢/ ٢٢٧، معاني القرآن وإعرابه ٣/ ٤٣٠، إعراب القرآن للنحاس ٣/ ١٠٠. (٣) يعني: على الاستثناء المتصل، وهو قولٌ آخَرُ للفراء والنحاس، ينظر: معانِي القرآن للفراء ٢/ ٢٢٧، إعراب القرآن للنحاس ٣/ ١٠٠، وينظر أيضًا: البيان للأنباري ٢/ ١٧٧. (٤) هو: أبو بشر عمرو بن عثمان بن قَنْبَر الحارثي بالولاء، إمام النحاة، وأول من بسط النحو، ولد في شيراز، وقَدِمَ البصرة، فلزم الخليل بن أحمد، ورحل إلى بغداد، فَناظَرَ الكسائيَّ، وأَجازَهُ الرشيدُ بعشرة آلاف درهم، وعاد إلى الأهواز فمات بها شابًا سنة (١٨٠ هـ). [إنباه الرواة ٢/ ٣٤٦ - ٣٦٠، بغية الوعاة ٢/ ٢٢٩، ٢٣٠، الأعلام ٥/ ٨١]. (٥) الكتاب ٢/ ٣٢٥.