(٢) من أول قوله: "موصولة بياء وهو الوجه" قاله الفارسي في الحجة ٣/ ٢٠٣. (٣) وقرأ باختلاس الكسرة أيضًا يعقوبُ وهشامٌ وابنُ ذكوان وأبو جعفر وحفصٌ، وقرأ بإسكان الهاء أيضًا: ابنُ عامر وحمزةُ، ينظر: السبعة ص ٤٥٧، ٤٥٨، إعراب القراءات السبع ٢/ ١١١، حجة القراءات ص ٥٠٣، تفسير القرطبي ١٢/ ٢٩٥، التيسير ص ١٦٣، الإتحاف ٢/ ٣٠١. (٤) ينظر قوله في الوسيط ٣/ ٣٢٥، ولكن الفارسي قال: "ومثل ذلك في الإسكان قراءة من قرأ: {وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ}، وليس ذلك على نحو ما أنشده أبو زيد: قالَتْ سُلَيْمَى اشْتَرْ لَنا دَقِيقا لأن ذلك إنما يجوز في الشعر". التكملة للفارسي ص ٨.