(٢) قاله ابن قتيبة والنحاس، ينظر: تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ص ٣١٨، معاني القرآن للنَّحاس ٥/ ٨٩. (٣) الحاقة ٦، وهذا قول الطَّبري والزَّجّاج، ينظر: جامع البيان ١٩/ ١٠٩، معاني القرآن وإعرابه ٤/ ٩٤، وينظر: الكشاف ٣/ ١١٩، المحرر الوجيز ٤/ ٢٣٦. (٤) قاله ابن قتيبة والنَّحاس، ينظر: غريب القرآن لابن قتيبة ص ٣١٨، معاني القرآن للنَّحاس ٥/ ٨٩، وحكاه السجاوندي عن قطرب في عين المعاني ٩٤/ ب، وحكاه السمين الحلبي عن الكوفيين في الدر المصون ٥/ ٢٨٠. (٥) قاله الأخفش والأنباري، ينظر: معاني القرآن للأخفش ص ٦٥، البيان للأنباري ٢/ ٢١٥، وعليه فلا جواب لـ "لَوْ"، ويجوز وجه آخر، وهو أن تكون "لَوْ" على أصلها وجوابها محذوف، وقوله: {فَنَكُونَ} منصوب بأَنْ مضمرة، والتقدير: فلو وَقَعَ لنا أن نَكُرَّ كَرّةً فَنَكُونَ من المؤمنين لفعلنا كذا، ينظر: التبيان للعكبري ص ٩٩٨، الفريد ٣/ ٦٥٩، البحر المحيط ٧/ ٢٦، الدر المصون ٥/ ٢٨٠.