التخريج: شعر نِقادةَ الأسدي ص ١٥٤، ملحق ديوان أبي النجم ص ٣٠٢، الكتاب ١/ ٣٧١، إصلاح المنطق ص ٦٨، ٩٦، تهذيب اللغة ٨/ ٥٨، ١٦/ ٢٥٢، مجمل اللغة ٤/ ٨١٢، الكشف والبيان ٧/ ٢٣٦، تصحيح الفصيح ص ٣٥١، المخصص ١٤/ ٢٢٦، عين المعاني ورقة ٩٧/ ب، اللسان: رجم، فرط، لغط، لقط. (١) وتسمى أيضًا لامَ المَآلِ، وهي عند الفرَّاء لام "كَيْ"، وذكر الزَّجّاجي أن البصريين يسمونها لام العاقبة؛ أي: كان عاقبةُ التقاطهم العداوةَ والحزنَ، وأن الكوفيين يسمونها لام الصيرورة؛ أي: صار لَهُم عدوًّا وحزنًا، وإن التقطوه لغيرهما. ولكن من الواضح أن البصريين يستعملون التسميتين بلا تفريق بينهما، ينظر: معاني القرآن ١/ ٤٧٧، معاني القرآن وإعرابه ٣/ ٣٠، إعراب القرآن ٢/ ٦٨، ٦٩، ٣٦٤، المسائل المشكلة ص ١٨٨، الصاحبي لابن فارس ص ١٥٢، البيان للأنباري ٢/ ٢٢٩، الجنى الدانِي ص ١٢١، مغني اللبيب ص ٢٨٢ - ٢٨٣. (٢) البيت من الطويل، لسابق بن عبد اللَّه البربري، ويُروى: "فَلِلْمَوْتِ. . . . لِخَرابِ الدُّورِ". اللغة: السِّخالُ: جمع سَخْلةٍ وهو المولود المُحَبَّبُ لأبويه، وهو في الأصل ولد الغنم ساعةَ تضعه أمه. التخريج: العقد الفريد ٢/ ٦٩، الكشف والبيان ٧/ ٢٣٦، زاد المسير ٤/ ٥٦، تفسير القرطبي ١٣/ ٢٥٢، شرح التسهيل لابن مالك ٣/ ١٤٦، اللسان: لوم، مغني اللبيب ص ٢٨٢، خزانة الأدب ٩/ ٥٢٩، ٥٣٢.