(٢) قال المبرد: "تأويله واللَّه أعلم: بل مكركم في الليل والنهار، فأضيف المصدر إلى المفعول". المقتضب ٤/ ٣٣١، وقال مثله في الكامل ١/ ١٣٥، ٣/ ٤١٠. (٣) ينظر: الأضداد لقطرب ص ٨٩، الأضداد لابن الأنباري ص ٤٥، إعراب القرآن للنحاس ٣/ ٣٥٠، الأضداد لأبِي الطيب اللغوي ١/ ٣٥٣. (٤) البيت من الطويل، لامرئ القيس من معلقته، ورواية ديوانه: تَجاوَزْتُ أحْراسًا وَأَهْوالَ مَعْشَرٍ... عَلَيَّ حِراصٍ لَوْ يُشِرُّونَ مَقْتَلِيومعنى "يُشِرُّونَ": يُظْهِرُونَ. التخريج: ديوانه ص ١٣، جمهرة اللغة ص ٧٣٦، إعراب القرآن للنحاس ٣/ ٣٥٠، الأضداد لأبِي الطيب ١/ ٣٥٥، الاقتضاب ٢/ ١٨٢، إصلاح الخلل ص ١٠٢، تصحيح الفصيح وشرحه ص ٣٨٩، تفسير القرطبي ١٤/ ٣٠٣، ١٩/ ١٢، شرح الكافية للرضي ٤/ ٤٧٣، رصف المبانِي ص ٢٩٢، اللسان: شرر، مغني اللبيب ص ٣٥٠، ٦٧٧، الدر المصون ٦/ ٣٩٢، شرح شواهد المغني ص ٦٥١، خزانة الأدب ١١/ ٢٣٨، ٢٣٩. (٥) معانِي القرآن ص ٤٤٥، ونص كلامه: "زلفى هاهنا اسم المصدر، كأنه أراد: بالتي تقربكم عندنا إزلافًا".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute